يا عابرٍ بين البكا / و بين الجراح ،

ما صادفك عمري اللي راح ؟

و لو صادفك .. قله :

أنا من عطى خله ضي الشموس .. لين انطفى ” كله ” !

كل ساريٍ في الليل يتبع له نجم ..

و كل ساريٍ في الليل يحفظ له اسم ..

و أنا ..

أنا مالي سوى قلبي !

الأشخاص الذين يتظاهرون بعدم الأهتمام ، عادةً يكونوا الأكثر أهتمامآ

قيل لها وان عاد غائبكِ ستسعدي بقربه و تنسي الماضي ؟

قالت متبلده : لا أنتظر أحدا كي يعود لأجلي

صنّاع شوكولاتة ميلكا الاوربية يطبقون حرفيا مفهوم: اخر حبه للي تحبه

قلوب تتألم ولا تتكلم

اللهم ارزق كل فقير وأعن كل ضعيف

ﻵ‌ شَيءّ آسوَأ مِنّ جلوُسِكّ وَحِيدا ً تَتوُقّ إلىّ حَدثٌ مُفرِحّ آوّ حَدِيثاً مُضحِكاً وَﻵ‌ تَجدُ سِوىَ السِكوُن ّ حَلِيفًك

ما آبشع تلك المرحله من اليأس : حينماا تشعر أن الحديث لا يجدي نفعاً فتتألم حتى تتشبع وجعآ لوحدك

عُمركَ ستعيشهُ مَرة ، لذلك ؛لا تسمح لأي شيء يحرِمُك سعادتكَ :

صّل صلاتك ، برّ والديك ، قُم بأعمَالك ، اسعَد من حولك ، ابتسم دوماً لا تسمحَ للِملل ، أو الحزن وَ غيرهُ يُنغّص عليك عيشك فلا شيء يدوم ولا شيء يستَحقْ

    افعل ما يسعدك ولا تنس فروضك
         عش حياتك ولا تنس ربك

“

بعض التفاصيل القديمه حاده جداً بِ مجرد أن تلمسها ستجد جرحاً عميقاً في طرف قلبك….

ليس في الأرض ما يغري ل البقاء
عدا شيء واحد
أن تفعل شيئاً حسناً و عظيماً
طيباً ، تطمح به للجنة
يجعلك لا تموت على هامش الحياة

ﻻ أحد يعرف اللحظات الصغيرة التي ماتت فيها روحك ، 

وﻻ أحد يعرف متى عادت وﻻ كيف عادت وﻻ أحد يعرف

لماذا تبتسم بكل هذا الإتساع وأنت وحدك.. 

- كن قوياً لأجلك

ثق ,, بربك

نبتسم لـ إلتقاط صورة 

ثم ندمع في رويتها بعد سنيين

العفو عن الناس أمر بسيط جداً 
     لكن أن نكون قادرين على الثقه بهم 
     مره أخرى ، قصه مختلفه كلياً

“

أولئك الذين يبدون اللا مبالاة هُم أكثر الناس مبالاة
أولئك الذين تعتقد أنهم لا يهتمون هُم أكثر من يحفظون
صغائر الذكريات

أولئك الأقوياء .. رقيقون جداً

“لا أحد يعلم تمامًا كيف تشعُر لكن الله يعلم ويرحم وهذا كافي جدًا”

وﻻ شيء اسوء من ان تسمع صوتًا يُشبه صوت غائبًا ؛ او ترا أحد يُشبه ذلك


الغائب حد الدهشة ، حد الوخز .. ليصل لاعمق نقطة في الفؤاد

 الذين يستيقظون باكرًا، يعلمون جيدًا أن الصباح حياة

اللّهم ارزقنَـا حسنَ الخاتمَة

من يحبّك يعرف كلّ الطرق التي تؤدي إلى قلبك

أحد ملوك الهند سأل وزيرًا أن ينقش على خاتم له جملة إذا قرأها و هو حزين فرح، وهو سعيد حزن، فنقش الوزير على خاتمه ” هذا الوقت سوف يمضي “؛