؛
كفاكِ يا نفسي عصياناً
كيف لعبد حقير ذليل نشأ من عدمِ ، أن يخالف أمراً كان ملك الملوك فارضاً له
كيف لكِ يا نفس أن تتبعي شيطانك و الله أخبرك بصريح العبارة
لاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ
يا نفس توبي ، فأنتِ لا تقوين على عذاب نارِ ربّ النّار !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق